يعد غاز ثاني أكسيد الكربون من الغازات الطبيعية الموجودة بالغلاف الجوي، وهو أساسي للحياة على الكوكب، ولكن النشاط البشري الجائر قد غيّر من تركيبة الغلاف الجوي بشكل كبير، نتيجة لحرق الوقود الأحفوري، مثل الفحم والنفط، وصناعة الإسمنت، وإزالة الغابات.
وبالتالي زيادة معدلات ثاني أوكسيد الكربون عن مستوياته الطبيعية في الغلاف الجوي، الأمر الذي نتج عنه زيادة في حرارة الكوكب. نظراً لأن هذا الغاز يظل في الغلاف الجوي لآلاف السنين، فيمنع خروج الحرارة الناتجة عن أشعة الشمس من الأرض، وبالتالي يدفع نحو تغير المناخ، وهنا تمكن خطورة الأمر!. لتعرفوا أكثر عن هذا الموضوع تابعوا الحلقة كاملة على يوتيوب أكاديمية الإعلام الجديد.
#الأثر